بالصور.. نرصد أحداث "الكر والفر" والاشتباك بين المعتصمين والأمن.. اشتعال النار بمبنى مجاور "للشورى".
صفحة 1 من اصل 1
بالصور.. نرصد أحداث "الكر والفر" والاشتباك بين المعتصمين والأمن.. اشتعال النار بمبنى مجاور "للشورى".
بالصور.. نرصد أحداث "الكر والفر" والاشتباك بين المعتصمين والأمن..
اشتعال النار بمبنى مجاور "للشورى".. وحصيلة قذف الحجارة 15 مصابا.. وفشل
أسماء محفوظ فى العودة بالمتظاهرين للميدان
شهد اعتصام مجلس الوزراء اشتباكات بين قوات الشرطة العسكرية والمعتصمين،
وذلك على إثر تأكيد المعتصمين على اختطاف أحد أفراد الألتراس من بينهم، ثم
تعذيبه وإعادته فجر اليوم.
وألقى المعتصمون الحجارة على أفراد الشرطة العسكرية المتواجدين لتأمين مجلس
الوزراء، وألقى بعضهم زجاجات مولوتوف، فرد أفراد الجيش بإطلاق الأعيرة
النارية فى الهواء.
وقطع المعتصمون شارع قصر العينى، واعتدى مجهولون على سيارة شرطة متواجدة بالمكان بينما يحاول عشرات المعتصمين منعهم.
واشتعلت النيران فى مبنى الهيئة العامة للطرق والكبارى والنقل البرى،
الملاصق لمجلس الشورى، والمطل على شارع قصر العينى مباشرة، كما اشتعلت
النار أيضا فى غرفة صغيرة بين مبنى مجلس الشعب ومبنى وزارة النقل.
فى ذات السياق أحرق متظاهرون سيارة داخل المبنى المجاور لمجلس الشورى مباشرة، وبدأت النيران فى الاشتعال فى سيارة ثانية مجاورة لها.
وبالنسبة لمبنى وزارة النقل، فقد كسر متظاهرو السور الحديدى، وأشعلوا النار
فى المبنى من خلال إحدى النوافذ لمفتوحة، وبدأت النيران بالفعل فى
الاشتعال، ويتصاعد الآن دخان كثيف، وتسببت الأحداث الحالية فى اشتباكات
عنيفة بين المتظاهرين وبعضهم البعض، حيث يعترض أغلبية المعتصمين على إشعال
النيران.
ووسط حالة من الكر والفر، نجح أفراد قوات الشرطة العسكرية فى إخلاء شارع
مجلس الوزراء من معظم المعتصمين، بواسطة إطلاق أعيرة نارية فى الهواء، مع
مساندة زملائهم المتواجدين داخل مجلس الشورى برشق المعتصمين بالحجارة.
يتواجد الآن نحو 300 معتصم يتبادلون رشق الحجارة مع قوات الأمن، بينما
يتجاهل الجميع النيران المشتعلة بمنى الهيئة العامة للطرق والكبارى.
وتمكن عدد من المواطنين من احتواء معظم النيران المشتعلة بمبنى الهيئة
العامة للطرق والكبارى، وحاولت سيارة إطفاء إخماد النيران بالمبنى، إلا أن
بعض الأشخاص قاموا بطردها واعتدوا عليها بالشوم والعصى، مما أسفر عن
مغادرتها دون إطفاء المبنى.
وتواصلت حالة الكر والفر بين عدد من معتصمى مجلس الوزراء وأفراد من الشرطة
العسكرية من أعلى مبنى مجلس الشورى المطل على شارع مجلس الوزراء.
سيطر المتظاهرون على شارع قصر العينى، رغم محاولات البعض الدعوة للتوجه
لميدان التحرير للاعتصام والتظاهر هناك، إلا أن غالبيتهم رفض ذلك.
وأعلن د.عادل العدوى، مساعد وزير الصحة لشئون الطب العلاجى، أن عدد
المصابين فى الحريق الذى نشب بمبنى الهيئة العامة للطرق والكبارى، بشارع
مجلس الوزراء أسفر عن 15 حالة إصابة ناتجة عن التراشق بالحجارة بين
المعتصمين وقوات الأمن.
وأوضح أنه تم إسعاف 8 مصابين فى موقع الأحداث عن طريق سيارات الإسعاف، فى
حين تم نقل 4 مصابين لمستشفى المنيرة و3 إلى المستشفى القبطى، لافتا إلى
أنه لا توجد أى إصابات بالحروق أو الاختناقات الناتجة عن الحريق.
وحاول عدد من النشطاء السياسيين، وعلى رأسهم الناشطة أسماء محفوظ دعوة
المعتصمين إلى التراجع لميدان التحرير، والاكتفاء بالتظاهر فى الميدان منعا
لحقن الدماء، و رفض المعتصمون الدعوة، بحجة أن قوات الجيش منعتهم من
الاعتصام أمام مجلس الوزراء
ورفض المصابون بطلقات حية إثر اشتباكهم مع قوات الجيش أمام مجلس الوزراء،
ركوب سيارات الإسعاف التى جاءت لتنقلهم إلى المستشفيات لإسعافهم بعد أن فشل
المستشفى الميدانى بالتحرير فى إيقاف النزيف بجروحهم، وذلك بحجة خوفهم من
أن تقوم تلك السيارات بتسليمهم إلى قوات الجيش.
.
اشتعال النار بمبنى مجاور "للشورى".. وحصيلة قذف الحجارة 15 مصابا.. وفشل
أسماء محفوظ فى العودة بالمتظاهرين للميدان
شهد اعتصام مجلس الوزراء اشتباكات بين قوات الشرطة العسكرية والمعتصمين،
وذلك على إثر تأكيد المعتصمين على اختطاف أحد أفراد الألتراس من بينهم، ثم
تعذيبه وإعادته فجر اليوم.
وألقى المعتصمون الحجارة على أفراد الشرطة العسكرية المتواجدين لتأمين مجلس
الوزراء، وألقى بعضهم زجاجات مولوتوف، فرد أفراد الجيش بإطلاق الأعيرة
النارية فى الهواء.
وقطع المعتصمون شارع قصر العينى، واعتدى مجهولون على سيارة شرطة متواجدة بالمكان بينما يحاول عشرات المعتصمين منعهم.
واشتعلت النيران فى مبنى الهيئة العامة للطرق والكبارى والنقل البرى،
الملاصق لمجلس الشورى، والمطل على شارع قصر العينى مباشرة، كما اشتعلت
النار أيضا فى غرفة صغيرة بين مبنى مجلس الشعب ومبنى وزارة النقل.
فى ذات السياق أحرق متظاهرون سيارة داخل المبنى المجاور لمجلس الشورى مباشرة، وبدأت النيران فى الاشتعال فى سيارة ثانية مجاورة لها.
وبالنسبة لمبنى وزارة النقل، فقد كسر متظاهرو السور الحديدى، وأشعلوا النار
فى المبنى من خلال إحدى النوافذ لمفتوحة، وبدأت النيران بالفعل فى
الاشتعال، ويتصاعد الآن دخان كثيف، وتسببت الأحداث الحالية فى اشتباكات
عنيفة بين المتظاهرين وبعضهم البعض، حيث يعترض أغلبية المعتصمين على إشعال
النيران.
ووسط حالة من الكر والفر، نجح أفراد قوات الشرطة العسكرية فى إخلاء شارع
مجلس الوزراء من معظم المعتصمين، بواسطة إطلاق أعيرة نارية فى الهواء، مع
مساندة زملائهم المتواجدين داخل مجلس الشورى برشق المعتصمين بالحجارة.
يتواجد الآن نحو 300 معتصم يتبادلون رشق الحجارة مع قوات الأمن، بينما
يتجاهل الجميع النيران المشتعلة بمنى الهيئة العامة للطرق والكبارى.
وتمكن عدد من المواطنين من احتواء معظم النيران المشتعلة بمبنى الهيئة
العامة للطرق والكبارى، وحاولت سيارة إطفاء إخماد النيران بالمبنى، إلا أن
بعض الأشخاص قاموا بطردها واعتدوا عليها بالشوم والعصى، مما أسفر عن
مغادرتها دون إطفاء المبنى.
وتواصلت حالة الكر والفر بين عدد من معتصمى مجلس الوزراء وأفراد من الشرطة
العسكرية من أعلى مبنى مجلس الشورى المطل على شارع مجلس الوزراء.
سيطر المتظاهرون على شارع قصر العينى، رغم محاولات البعض الدعوة للتوجه
لميدان التحرير للاعتصام والتظاهر هناك، إلا أن غالبيتهم رفض ذلك.
وأعلن د.عادل العدوى، مساعد وزير الصحة لشئون الطب العلاجى، أن عدد
المصابين فى الحريق الذى نشب بمبنى الهيئة العامة للطرق والكبارى، بشارع
مجلس الوزراء أسفر عن 15 حالة إصابة ناتجة عن التراشق بالحجارة بين
المعتصمين وقوات الأمن.
وأوضح أنه تم إسعاف 8 مصابين فى موقع الأحداث عن طريق سيارات الإسعاف، فى
حين تم نقل 4 مصابين لمستشفى المنيرة و3 إلى المستشفى القبطى، لافتا إلى
أنه لا توجد أى إصابات بالحروق أو الاختناقات الناتجة عن الحريق.
وحاول عدد من النشطاء السياسيين، وعلى رأسهم الناشطة أسماء محفوظ دعوة
المعتصمين إلى التراجع لميدان التحرير، والاكتفاء بالتظاهر فى الميدان منعا
لحقن الدماء، و رفض المعتصمون الدعوة، بحجة أن قوات الجيش منعتهم من
الاعتصام أمام مجلس الوزراء
ورفض المصابون بطلقات حية إثر اشتباكهم مع قوات الجيش أمام مجلس الوزراء،
ركوب سيارات الإسعاف التى جاءت لتنقلهم إلى المستشفيات لإسعافهم بعد أن فشل
المستشفى الميدانى بالتحرير فى إيقاف النزيف بجروحهم، وذلك بحجة خوفهم من
أن تقوم تلك السيارات بتسليمهم إلى قوات الجيش.
.
بلبل حيران- مشرف مميز
- الجنس : عدد المساهمات : 3273
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
المزاج : عال والحمد لله
مواضيع مماثلة
» اشتعال النار فى مبنى مأمورية الضرائب بشارع منصور
» حسين مجاور يتظلم
» تضارب التصريحات حول مصرع نجل حسين مجاور.. الداخلية: ابن مجاور "انتحر".. وابنته: أخي لم ينتحر
» وفاة علي مجاور شقيق حسين مجاور
» قنديل: مرسى سيسلم السلطة التشريعية للشورى بعد الاستفتاء على الدستور
» حسين مجاور يتظلم
» تضارب التصريحات حول مصرع نجل حسين مجاور.. الداخلية: ابن مجاور "انتحر".. وابنته: أخي لم ينتحر
» وفاة علي مجاور شقيق حسين مجاور
» قنديل: مرسى سيسلم السلطة التشريعية للشورى بعد الاستفتاء على الدستور
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 27 سبتمبر 2023, 12:11 am من طرف Admin
» من روائع السينما المصرية
الثلاثاء 02 فبراير 2021, 1:18 am من طرف Admin
» البث المباشر لجميع مباريات العالم
الإثنين 04 يناير 2021, 11:05 pm من طرف Admin
» وفاة المؤلف والسيناريست وحيد حامد
السبت 02 يناير 2021, 5:43 pm من طرف Admin
» امتحان الصف الرابع رياضيات
السبت 02 يناير 2021, 2:25 pm من طرف Admin
» بحث الماء للصف السادس
الخميس 16 أبريل 2020, 12:44 am من طرف Admin
» طريقة الدخول لتقديم البحث
الأحد 05 أبريل 2020, 10:08 pm من طرف Admin
» مسلسل La Casa de Papel الموسم الرابع
الجمعة 03 أبريل 2020, 5:22 pm من طرف Admin
» فيلم contagion
الثلاثاء 24 مارس 2020, 9:01 pm من طرف Admin
» الحلقة 10 العاشرة من الموسم الاول 1 من مسلسل في كل أسبوع يوم جمعة 2020 بطولة منة شلبي و آسر ياسين بجودة HD حلقة 10 اونلاين
الجمعة 13 مارس 2020, 4:38 pm من طرف Admin
» آخر تقرير عن الوضع حول فيروس (كوفيد-19) في إقليم شرق المتوسط
الخميس 12 مارس 2020, 1:08 am من طرف Admin
» كيف تحمي نفسك والآخرين من مرض كورونا ؟
الخميس 12 مارس 2020, 12:59 am من طرف Admin