المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر

المنتدى المصري الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجماعة الإسلامية تطلق حملة للاستماع لشكاوى الأقباط

اذهب الى الأسفل

الجماعة الإسلامية تطلق حملة للاستماع لشكاوى الأقباط  Empty الجماعة الإسلامية تطلق حملة للاستماع لشكاوى الأقباط

مُساهمة من طرف مودي الثلاثاء 14 مايو 2013, 7:56 am

الجماعة الإسلامية تطلق حملة للاستماع لشكاوى الأقباط  Main_20133416298
طارق الزمر
أكدت مصادر داخل الجماعة الإسلامية أن الجماعة ستطلق حملة استماع لشكاوى جميع الأقباط بما فيهم أقباط المهجر، من أجل طرح حلول لها.

وقال الدكتور طارق الزمر، رئيس المكتب السياسى لحزب البناء والتنمية، الذراع السياسية للجماعة الإسلامية، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع": "سيعقد الحزب مؤتمرا غدا الأربعاء لطرح تصوره لحل مشكلة الأقباط حلا جذريا".

ومن ناحيته قال خالد الشريف، المتحدث الإعلامى باسم الحزب لـ"اليوم السابع": سنطلق حملة عبارة عن تنظيم جلسات استماع لشكاوى الأقباط فى مصر على جميع المستويات والكنائس".

وأضاف "الشريف"، "سنجرى اتصالا بجميع الأقباط بما فيهم أقباط المهجر من أجل الاستماع لجميع شكاواهم بما فيها شكاوى إسلام الفتيات وزواجهن من شباب مسلم والشكاوى الخاصة ببناء الكنائس والشكاوى الخاصة بعدم تعيين الأقباط فى مناصب عليا"، موضحا أن الجماعة الإسلامية ستطرح حلولا لهذه المشاكل جميعا.

وتابع قائلا: "نحن غرضنا شريف ونبيل يستهدف حل مشاكل الأقباط وقطع الطريق على من يريدون إشعال الفتنة الطائفية وعرقلة مسار الديمقراطية".

وأشار إلى تشكيل ما يسمى لجانا فى المحافظات من قبل الجماعة الإسلامية للاستماع للأقباط، مؤكدا أن الجماعة سوف تتقدم بتقارير نهائية لمؤسسة الرئاسة بعد الانتهاء من هذه الحملة.

وقال الدكتور طارق الزمر، رئيس المكتب السياسي لحزب البناء والتنمية، الذراع السياسي للجماعة الإسلامية، إن مصر بها أيادي تسعي لأن تديرالمعركة السياسية بسياسة ''تسميم'' الفكر والساحة السياسية أمام الجميع.

وأضاف الزمر، خلال المؤتمر الثقافي الأول، بعنوان ''الشباب المسلم وتحديات المستقبل، في جامعة الأزهر، هناك خطايا عشر سلبية فاسدة لاتفرز لنا نظام سياسي يعبر عن شبابها وشعبها، ولابدأن نبتعد عنها''.

وذكر القيادي في الجماعة الإسلامية، إن الخطيئة الأولى، تمثل في استدعاء حكم العسكر وعودته مره أخرى، مطالباً بعودة المؤسسة العسكرية لدورها الاساسي في حماية الدولة وثورتها، قائلاً: ''لانريد ان تكون الثورة المصرية كالثورة الليبية او الثورية، فلانريد وضع الشعب في مواجهة مع العسكر، فعدما يستدعي الرجل السياسي حكم العسكر معناه انه فشل في القدرة عن التواصل مع الشعب، فلابد ان يعتزل من ينادي بالعسكر للحياة السياسية خيراً له''.

الخطيئة الثانية: استدعاء الصراع الطائفي، ليس هناك كاسب او خاسر والجميع خاسر في هذه المعركة.

الخطيئة الثالثة: استدعاء العنف في السياسة، فهناك عنف موجة نحومصالح معينة عند استخدام السياسة ويعني ايضاً الفشل في السياسية، والشعب المصري لن يستدرك سواء للعنف او الطائفية، ''فأبغنة مصر'' تفكير ساذج .

الخطيئة الرابعة: استدعاء التدخل الاجنبي، او الاتحاد الاوروبي، واستخدم المتأمرون سياسية ''أذا كنت غير قادر لأجتذاب الشعب لنصرة قضيتك فلابد أن تلجأ للخارج''، لينصر قضيتك .

الخطيئة الخامسة: عملية تشوية القضية الفلسطينية، والهدف من مساعدة الفلسطسنين يتم تلوينه لخدمة قضايا سياسية ويتم استخدام الاعلام لشيطنة القضية الفلسطينية، والقول بأن يتم اعطاء السولار وغيره للفلسطينين ويتركون الشعب.

الخطيئة السادسة: التقسيم السياسي'' الساحة السياسية'' على اساسي ايدولوجي وديني، وخطر كبير يجب ان نتجنبه، ولا يمكن للتيار الإسلامي أن يسعي للتقسيم الديني والأيديلوجي، بل نسعي للتواص لمنع الجميع من الصراع.

الخطيئة السابعة: السعي للألتفاف على مطالب الشعب والارادة الشعبية وحقوقه ، فالانتخابات القادمة مهددة الان من خلال التهديد الذي يصدر من قيادات معارضة لا يجب ان تكون قيادات سياسية، واللجواء لقواعد توافيقية بالتعين أمر سيء، ولا يوجد ما يسمي بالتوافق فكل مسئول سياسي لابد ان ينتخب ولا يعتبر احد شرعي بدون انتخابات، خاصة بعد الثورة.

الخطيئة الثامنة: تعطيل الطرق والمرافق، والميادين، خطيئة كبيرة والتي عقوبتها السجن.

الخطيئة التاسعة: خطأ الدولة في عدم استخدام قانونيتها وسلطتها في تمكين الناس من مصالحهم.

الخطيئة العاشرة: سعي المتأمرين لأن يُفقدوا الشعب الثقة في الثورة، والكل مخطئ في عدم توصيل معناه الحقيقي للشعب، وبدأ الكثير يقولون ''ولا يوم من أيامك يا مبارك''، فهذا الجيل وضعته الثورة في رقابته ولابد من الاهتمام بها.
مودي
مودي
عضو مميز
عضو مميز

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 480
تاريخ التسجيل : 01/01/2012
المزاج المزاج : كويس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى