المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر

المنتدى المصري الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة

اذهب الى الأسفل

 الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة  Empty الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 21 مارس 2012, 11:32 pm

 الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة  S3201221121440
جانب من احتفالات الصوفية


اختتم مساء أمس، الثلاثاء، الآلاف من مريدى الطرق الصوفية المنتشرين
بأنحاء الجمهورية احتفالهم بذكرى استقرار رأس الحسين بموضعه الآن بمسجد
الحسين بمنطقة الأزهر.

كانت الطرق الصوفية قد بدأت احتفالاتها من منتصف الأسبوع بتعليق الأنوار
وقيام نواب الطرق بإقامة السرادق الخاصة بكل طريقة وتوفير الطعام والشراب
لمريدى طرقهم، الذى تعدوا مائة ألف تواجدوا بساحة جامع الحسين وفى جميع
أنحاء الحى.

وشهد أمس وجود المنشد الدينى محمود ياسين التهامى، الذى بدأ فى
الحادية عشرة مساء واستمر حتى الساعات الأولى لفجر الأربعاء، بالإنشاد على
أنغام فرقته، حيث تفاعل معه جميع مريدى الطرق الصوفية، الذين حضروا
الاحتفال فى مشهد كبير، بينما انتشرت حلقات اللعب بالعصا على أنغام
الإنشاد الصوفى.

ولم يغب مرشحو الرئاسة عن الحضور والتواجد وسط المريدين حريصين على خطب
ودهم حيث حرص حمدين صباحى مرشح الرئاسة على النزول إلى خيم الخدمات
ومصافحة الموجودين ، كما قام بالدخول إلى مسجد الحسين وقراءة الفاتحة فى
المقام.

كما أحيت الطريقة الشبراوية الخلوتية بشياخة المهندس محمد عبد الخالق
الشبراوية الليلة الختامية بمسجد الشبراوية بمؤتمر عن "الدولة فى الإسلام"
بحضور مرشحى الرئاسة عمرو موسى، وحمدين صباحى، وحضور سفير السودان وزعيم
القبائل، والشيخ محمد علاء أبو العزائم، والمهندس أحمد أبو النظر رئيس حزب
النهضة المصرية.

وأعرب موسى عن سعادته بالمشاركة فى هذه الليلة الختامية للإمام الحسين،
وأضاف موسى أن مصر بتاريخها الطويل القديم والحديث قدمت الكثير فى سبيل
الإسلام، واستشهد من أبنائها الكثيرون، لافتا إلى أن مصر لا تزال تعانى من
سوء إدارة الحكم، الذى كانت نتيجته أن الشعب عانى، والأمية بلغت مستوى غير
مقبول، والبطالة أصبحت عبئا على الوضع الاقتصادى، قائلا: نحن جميعا نتحمل
مسئولية عودة النظام، مشيرا إلى أن مصر ستظل محروسة بآل البيت.

من ناحية أخرى قال حمدين صباحى فى كلمته إنه بعد هذه القرون الطويلة لم
يعد الناس يتذكرون الطغاة الذين قتلوا سيد الشهداء، فمحيت سيرتهم ولا
يتذكرهم أحد منا، وسيد الشهداء الذى وقف فى مواجهة الظلم مازالت ذكراه
تعطر القلوب، مضيفا أن شهداء ثورة 25 يناير هم يتمتعون الآن بصحبة سيد
شباب أهل الجنة والرسول صلى الله عليه وسلم، لافتا إلى أن مصر توحدت فى
الميدان وأكرمها الله بسقوط رأس سلطة الفساد، ونحن فى انتظار القضاء على
ما بقى من جسد النظام الفاسد.

وأضاف صباحى أن الدولة فى الإسلام هى دولة الأخلاق، لأن الرسول قال جئت
لأتمم مكارم الأخلاق، كما أن الإسلام هو دين العدل والحرية، وليس دين
الجماعات التى تضرب الناس بالعصا.

وردد الحاضرون من أبناء الطرق الصوفية هتافات لتحية حمدين صباحى منها
"الله أكبر يا ريس"، "الله يرحمك يا جمال"، "عاشت وحدة مصر والسودان"،
وذلك أثناء دخول سفير السودان بالقاهرة للحفل.

الجدير بالذكر أن الإمام الحسين ولد فى الثالث من شهر شعبان السنة الرابعة
من الهجرة وقتل فى كربلاء فى العاشر من المحرم سنة 61 هـ عندما حاصره مع
72 من أهله وأنصاره جيش يزيد بن معاوية بقيادة عمر بن سعد بن أبى وقاص فى
الثامن من محرم ومنعوا عنهم الماء، وفى اليوم العاشر من المحرم وقعت حادثة
كربلاء المروعة التى قتل فيها الإمام الحسين حفيد الرسول صلى الله عليه
وسلم، وابن الإمام على بن أبى طالب.

وتختلف الآراء حول مكان وجود رأس الإمام، حيث تقول الشيعة إنه بكربلاء مع
الجسد الطاهر، فى حين يوجد خلاف لدى أهل السنة والجماعة حول مكانه، فمنها
ما يتفق ما رأى الشيعة السابق ويرى أن الرأس دفن مع الجسد فى كربلاء.

أما أهل الشام يقولون، إن موضع الرأس بـالشام على حسب بعض الروايات التى
تذكر أن الأمويين ظلوا محتفظين بالرأس يتفاخرون به أمام الزائرين حتى أتى
عمر بن عبد العزيز وقرر دفن الرأس وإكرامه، وهناك رأى يقول إن موضع الرأس
بعسقلان استنادا إلى بعض الروايات وأهمها رواية المقريزى الذى قال إنه بعد
دخول الصليبيين إلى دمشق قرر الفاطميون أن يبعدوا رأس الحسين إلى مأمن من
الصليبيين، خصوصاً بعد تهديدهم بنبش القبر، فحملوها إلى عسقلان.

ويرى البعض أن رأس الحسين بالقاهرة، حيث يروى المقريزى أن الفاطميين قرروا
حمل الرأس من عسقلان إلى القاهرة وبنوا له مشهداً كبيراً، هو المشهد
القائم الآن بحى الحسين عليه السلام بالقاهرة، وهناك رواية محلية بين
المصريين ليس لما مصدر معتمد سوى حكايات الناس وكتب المتصوفة أن الرأس جاء
مع زوجة الحسين عليه السلام شاه زنان بنت يزدجرد الملقبة فى مصر بأم
الغلام التى فرت من كربلاء على فرس، فى حين يؤكد الشيخ ابن تيمية أن موضع
الرأس بالبقيع بالمدينة.

 الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة  6

 الآلاف فى الليلة الختامية لاستقرار رأس الحسين... مرشحو الرئاسة يخطبون ود الصوفية.. حمدين صباحى: أرى شهداء يناير مع سيد شباب أهل الجنة"الحسين".. عمرو موسى: مصر مازالت تعانى سوء الإدارة  12


Admin
Admin
Admin
Admin

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 3034
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
المزاج المزاج : الله أكبر فوق الجميع

https://alshheidalmas.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى