المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر

المنتدى المصري الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقيقة (وكر الشيطان , اعتصام رابعة الإرهابي)

اذهب الى الأسفل

 حقيقة (وكر الشيطان , اعتصام رابعة الإرهابي) Empty حقيقة (وكر الشيطان , اعتصام رابعة الإرهابي)

مُساهمة من طرف بدرو الأحد 17 نوفمبر 2013, 2:08 am

 حقيقة (وكر الشيطان , اعتصام رابعة الإرهابي) 539746_10152016755908120_923647001_n
=============================
:: أول دراسة علمية عن وكر رابعة من باحثة اجتماعية كانت تسكن بالقرب من مسجد رابعة ال...عدوية , وقررت أن تخوض المغامرة و النزول والانضمام للاعتصام والمشاركة فيه ,وعاشت معهم 30 يوماً كاملاً كأنها منهم

بحث مشوق جداً , أجرته الباحثة «سامية سليمان»
شهر كامل قضته الباحثة وسط المعتصمين فرصدت كل خفاياهم.
و ما ساعد الباحثة على اختراق الاعتصام أنها كانت منتقبة ,وتقمصت الدور , و راحت تردد عبارات تلقى قبول لدى المعتصمين
و على رأسها - حسبما قالت - عبارة:
«إنها حرب على الإسلام»،
و بهذه العبارة السحرية تمكنت من الحديث مع آلاف المعتصمين،
و تمكنت من النفاذ إلي عقولهم و قلوبهم لتكشف أسرار الاعتصام و المعتصمين.
«سامية سليمان» الباحثة المنتقبة قالت لـ «الوفد»:
طبقت أسس البحث العلمي علي معتصمي رابعة طوال فترة تواجدي معهم،
و اعتمدت على المشاهدة و المعايشة، و على استمارة بحثية طبقتها على 900 معتصم و معتصمة في رابعة،
و في النهاية توصلت لصورة متكاملة لهذا التجمع الذي شغل مصر و العالم لأسابيع طويلة، و تحوَّل الآن إلى أيقونة يتفاخر بها حتي الآن الإخوان و مؤيدوهم!!!

الصورة التي رصدتها الباحثة عبارة عن مجموعة من المشاهد و النتائج تم ضمها جنباً إلي جنب، فتكونت في النهاية صورة متكاملة للاعتصام و المعتصمين.

=> أول مشهد رصدته الباحثة هو عدد المعتصمين و فئاتهم العمرية، و قالت:
لم يكن عدد المتظاهرين ثابتاً فكان يختلف من يوم لآخر،
بل و يختلف من وقت لآخر في اليوم الواحد،
و لكن أعداد المعتصمين لم تقل في وقت من الأوقات عن 3 آلاف معتصم، و لم تتجاوز أبداً 70 ألف معتصم،
و جميعهم ينتمون لمحافظات الوجه البحري و القاهرة و بني سويف و المنيا.
و تضيف الباحثة «سامية سليمان» ::
70٪ من هؤلاء المعتصمين كانوا رجالاً،
و30٪ سيدات،
و كان 80٪ من المعتصمات بنات لم يسبق لهن الزواج،
و ال 20% الباقية متزوجات أو مطلقات أو أرامل.

و بعد حصر الأعداد اقتربت الباحثة أكثر من عقلية المعتصمين و أسباب اعتصامهم، فقالت:
30٪ من المعتصمين ينتمون إلى جماعة الإخوان
و 60٪ شاركوا في الاعتصام من أجل الحصول علي مبالغ مالية،
و 10٪ سلفيين و جهاديين و شيعة عراقيين.

والشيعة العراقيين، أغلبهم مقيم في 6 أكتوبر.
و لما سألت الباحثة عدداً منهم عن سبب مشاركتهم في الاعتصام
قالوا: إنهم شاركوا لمساندة د.محمد مرسي , الذي تقارب مع الشيعة في إيران، وفي عهده عاش الشيعة في مصر أفضل فترات حياتهم!!!..

=> فلوس المعتصمين ظلت حكاية:
المبالغ المالية التى كان يحصل عليها معتصمي رابعة كانت مثاراً للجدل،
فالبعض يراها كذبة بلا أساس،
و آخرون يؤكدون أنها حقيقة حدثت بالفعل،
الباحثة «سامية سليمان» قالت القول الفصل، و حسمت هذا الخلاف، و رصدت حقائق مثيرة..
أولى هذه الحقائق هي أن::
60٪ من المشاركين في الاعتصامات كان هدفهم الرئيسي هو الحصول علي المال ..
و قالت:: كل أسرة من المعتصمين كانت تحصل علي 300 جنيه يومياً،
أما إذا كان المعتصم بمفرده فكان يحصل علي 150 جنيهاً يومياً،
و كانت المبالغ توزع علي المعتصمين بعد صلاة التهجد
التي تعقب صلاة العشاء و التراويح.

و روت الباحثة واقعة محددة :
في يوم حادث المنصة , شاركت في إسعاف المصابين داخل المستشفى الميداني،
ففوجئت بشخص لا أعرفه يقترب مني و يقدم لي (1000 جنيه)،
و يقول: «نشكر جهودك يا أخت»... و واصلت:
رفضت أخذ المبلغ، و قلت لمن يقدمه لي: «أنا أعمل لوجه الله»..
فقال: «ربنا يبارك فيكي».

و أشارت الباحثة «سامية سليمان» إلى توزيع وجبات مجانية علي أغلب المعتصمين، و قالت:
بعض المعتصمين كانوا يأخذون طعامهم معهم و هؤلاء قلة قليلة جداً،
و الباقين كانوا يحصلون على وجبات مجانية
يتم شراؤها و توزيعها على المعتصمين جميعاً،
و سعر كل وجبة حوالي 25 جنيهاً.
ويومياً كان يتم شراء ما لا يقل عن 40 ألف وجبة لإفطار المعتصمين،
و مثلها في السحور ،
و هو ما يعادل (2 مليون جنيه يومياً)!!!،
و إذا كان الاعتصام قد استمر لمدة 43 يوماً
فمعني هذا أنه تم إنفاق أكثر من (86 مليون جنيه) علي إطعام المعتصمين،
و ذلك بفرض أن المعتصمين ظلوا يحصلون على وجبتين فقط
في الأيام التي تلت شهر رمضان.
بالاضافة الى لحوم الذبائح التي يتم ذبحها في ميدان رابعة،
و الطعام الذي كان يتم طهوه كل يوم
يأكل منه مَن يريد أن يأكل أكثر من الوجبة الجاهزة التي يتم توزيعها علي الجميع !!!
-و أضافت الباحثة سامية سليمان:
بحثت عن مَن يمولون المعتصمين بكل هذه الأموال فلم أجد إلا إجابة واحدة «إنها تبرعات أهل الخير»!!!،

*السلاح:
------------
هل كان معتصمو رابعة سلميين أم مسلحين؟..
هذا هو أحد الأسئلة الخطيرة حول الاعتصام..
-و تجيب عنه الباحثة سامية سليمان قائلة:
كل الذين كانوا يتولون تأمين مداخل الاعتصام كانوا يحملون طبنجات،
إضافة إلي جهاز لكشف المعادن.
-و تضيف:
وسط خيام المعتصمين كانت هناك (3 خيام) محكمة الغلق و ممنوع الاقتراب منها،
كل خيمة منها مساحتها حوالي (12 متراً مربعاً)،
و في الغالب كانت تلك الخيام تخفي داخلها أسلحة،
و لهذا كان المسئولون عن تنظيم الاعتصام يفرضون سرية تامة حولها.

*ليسوا «جربانين»:
---------------------
-و أوضحت الباحثة «سامية سليمان» أن كثيراً من المعتصمين لم يكن لديهم مانع في أن يأكلوا الطعام بأيديهم، و قالت:
خيام المعتصمين كان كل منها مزود بمروحة كبيرة، و بمصابيح مضاءة بـ (كهرباء مسروقة!!!) من أعمدة الكهرباء المحيطة بميدان رابعة،
و في كل خيمة حصيرة بلاستيك.
-و نفت الباحثة ظهور مرض الجرب بين المعتصمين، و قالت:
لم تظهر بين معتصمي رابعة سوي أمراض الإسهال، و القيء، و حمو النيل، و لم يُصَبْ معتصم بالجرب كما ردَّدَ البعض.

*مفاجآت مريبة من بين أحداث كثيرة عاشتها الباحثة «سامية سليمان» مع معتصمي رابعة،
توقفت أمام 3 أحداث مريبة..

-الأولى::
---------
شهدتها الليلة التي سبقت حادثة المنصة التي سقط فيها عدد من المعتصمين بين قتلى و مصابين. تقول الباحثة:
في الليلة التي سبقت هذه الحادثة تم إدخال كميات كبيرة من (المضادات الحيوية و الشاش، و القطن) إلى المستشفى الميداني للاعتصام،
و لأول مرة يتم تزويد المستشفى بخيوط جراحية!!!.. و تضيف:
كان هذا الأمر غريباً ، و لكن حينما وقعت أحداث المنصة بعد ساعات من إدخال هذه الأدوية انكشف اللغز ،
و تفجر لغزاً أكبر، و هو كيف عرف قيادات الاعتصام بأنهم سيحتاجون إلي أدوية إضافية، و خيوط جراحية قبل الحادث؟؟؟!!!.

-المفاجأة الثانية خاصة بحادث المنصة.. وهو الحادث الذي شاركت الباحثة في إسعاف المصابين فيه.. و تقول:
اكتشفت أن الرصاص الذي أطلق علي المعتصمين هو رصاص «دمدم» الإسرائيلي الذي يذوب في الجسم ولا يترك أثراً،
و هو رصاص لا تستخدمه الشرطة المصرية ولا الجيش المصري..

-و من هنا يثار السؤال:
مَن أطلق الرصاص الإسرائيلي على المعتصمين؟!!!..
-و ما يزيد السؤال إثارة هو أن أغلب القتلى تم إطلاق الرصاص إما على رؤوسهم، أو على قلوبهم،
و هو ما يعني أن إطلاق الرصاص تم بواسطة قناصة أو عن قرب !!!.

-و تكشف الباحثة مفاجأة ثالثة رصدتها قبل ساعات من الصدام الذي شهدته دار الحرس الجمهوري، فتقول:
قبل ساعات من الصدام رأيت 8 أشخاص ملامحهم غير مصرية ربما كانوا فلسطينيين أو سوريين أو عراقيين،
يروحون و يجيئون لعدة مرات في نفس الشارع الذي شهد الصدام.

*جواسيس:
----------------
رصدت الباحثة «سامية سليمان» أيضاً عمليات تعذيب تعرَّض لها البعض داخل ميدان رابعة، و تقول:
بين الحين و الآخر كنا نفاجأ بشخص أو أكثر يتم ضربهم و صعقهم بالكهرباء،
و عندما كنت أسأل مَن هؤلاء؟!!!..
-كان الرَّد الذي أسمعه عبارة واحدة تتكرر مع كل حادث تعذيب و هي: «دول جواسيس».

*أرقام لها معنى:
----------------------
و من خلال استمارة بحثية تم إعدادها بشكل علمي توصلت الباحثة «سامية سليمان» إلي عدة أرقام ذات معني...
=> أخطرها::
-أن (100٪ من معتصمي الإخوان) قالوا إنه ليس لديهم مانع
لتقسيم مصر الى دويلات !!!
دولة يحكمها الإخوان،و أخرى يحكمها الليبراليون أو الأقباط !!!..

-بينما قال (95٪ من المعتصمين من غير الإخوان):
إنهم غير مقتنعين بـ (محمد مرسي) كرئيس لمصر،و يرونه رئيساً غير كفء ...

-كما قال (100٪ من معتصمي الإخوان):
أنهم لن يغادروا الاعتصام إلا بعد عودة (محمد مرسي)
لرئاسة مصر و لو ليوم واحد!!!..
و قالوا إن أفضل ما قدمه (محمد مرسي) للمصريين
هو السماح لأولاد الغلابة (أكيد يقصدون أنفسهم!!!)
الالتحاق بكلية الشرطة و الكليات العسكرية!!!.

-و من أطرف الأرقام..
أن (100٪ من المعتصمين الإخوان) قالوا:
إن القضاء كان فاسداً قبل عهد محمد مرسي..
-و (100٪ أيضاً) قالوا:
إن القضاء صار أعدل ما يكون في زمن مرسي..
-و (100٪ أيضاً) قالوا:
إن القضاء عاد فاسداً بعد مرسي..

-و (100٪ من المعتصمات الأخوات) قلن:
إنه ليس لديهن مانع من أن يتزوج أزواجهن بأخري ..

-و (100٪ من الإخوان) قالوا أيضاً:
إن سبب تمسكهم بالاعتصام هو خوفهم من العودة للسجون
إذا غادروا مكان الاعتصام،
مؤكدين أن رابعة هو أأمن مكان في مصر بالنسبة لهم.

*جهاد النكاح:
-----------------
-حول جهاد النكاح تقول الباحثة «سامية سليمان»:
«جهاد النكاح بمعنى أن الرجل يمكنه أن يختلي بمن يشاء من النساء و يعاشرها معاشرة الأزواج، فهذا لم يحدث في رابعة..
و لكن الذي حدث هو أن الشيوخ أفتوا للمعتصمين بأن يمكنهم أن يتزوجوا
مَن يشاءون لمدة معينة (زواج متعة)،
بمعني أن:
أي شاب أو رجل يمكنه الزواج مِمَّن تقبله من الفتيات أو المطلقات،
و يكون الزواج لمدة محددة،
و يتم الزواج بمجرد الإشهار، و بدون توثيق عقد الزواج»!!!!.
-و تضيف الباحثة:
«رصدت بنفسي حوالي (20 زواجاً) من هذا النوع ..
و كانت الخلوة الشرعية للمتزوجين تتم مجاناً داخل خيام المعتصمين،
أو مقابل (30 جنيهاً) لكل نصف ساعة في الشقق المطلة علي ميدان رابعة
التي استأجرها الإخوان لإقامة المعتصمين،
أو لتوفير خلوة شرعية للأزواج.

*نقاب «بديع»:
-------------------
في دراستها رصدت الباحثة «سامية سليمان» كثيراً من المشاهد التي يستحق كل منها أن نتوقف أمامه طويلاً..
من بين ما رصدته أن (مرشد الإخوان محمد بديع) دخل اعتصام رابعة
و هو يرتدي النقاب..
و (زوجة المعزول محمد مرسي) عندما حضرت لمكان الاعتصام
كانت تستقل سيارة ميكروباص محاطة بحراسات خاصة،
حتى وصلت إلى منصة الاعتصام!!!..
-و هو نفس ما تكرر مع (أبناء المعزول مرسي)،
عندما شاركوا في الاعتصام لساعات قليلة،
ثم انصرفوا وسط حراساتهم.

-و قالت الباحثة «سامية سليمان»:
«أكثر المسئولين مشاركة في الاعتصام هو:
«باسم عودة» وزير التموين في عهد المعزول مرسي،
و رئيس حي مدينة نصر السابق (وائل شعيب)..
أما أكثر قيادات الإخوان مشاركة في الاعتصام فكان علي رأسهم:
(محمد البلتاجي) الذي لم يكن يستقر في مكان،
فمرة تجده في إحدى الخيام،
و مرة يجلس في صحن مسجد رابعة،
و ثالثة يقضي أغلب يومه في المستشفي الميداني،
و أحياناً أخرى يختفى فلا يعرف له أحد أثراً ...
و يُقال إنه كان يتوجه لإحدى الشقق القريبة من الاعتصام!!!..
-و نفس هذا الأمر تكرر مع (صفوت حجازي) أكثر المتحدثين علي منصة الاعتصام».

-و في مفاجأة مثيرة أكدت الباحثة «سامية سليمان»:
أن قيادات الإخوان عرفوا بموعد فض اعتصام رابعة قبل حدوثه بـ (أكثر من 3 ساعات) و قالت: «لا أعرف كيف عرفوا، و لكن هذا ما حدث!!!..
فبمجرد أن علموا بالأمر غادروا مكان الاعتصام قبل أن تبدأ الشرطة في فضه»!!!..

*و كشفت الباحثة «سامية سليمان» عن الطريقة التي أخفى بها قيادات الإخوان عربات الإرسال التابعة للتليفزيون المصري،
و التي استخدمتها قناة الجزيرة في نقل بث مباشر متواصل للاعتصام.. فقالت:
«تم وضع عربات التليفزيون في صحن مسجد رابعة العدوية،
و غطوها بمشمع أزرق،
و أقاموا حولها خياماً زرقاء،
و لهذا لم تلفت الانتباه»!!!.

وقاموا بإشعال النيران داخل المسجد !!! , وفي المستشفى الميداني وبعض الخيام !!!

بدرو

عدد المساهمات : 297
تاريخ التسجيل : 08/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى