جميع أنواع الحلوى

من طرف **Admin** الثلاثاء 24 أبريل 2012, 12:54 am

من مساويء التربية والتعليم هو إذلال المعلم والعاملين بالتربية والتعليم في الحصول علي حقوقهم المالية نتيجة أعمال الإمتحانات من ملاحظة وتصحيح.
*فيكلف المعلم أو الإداري
بالأعمال الخاصة بالإمتحانات دون اختيار يرغب أم لا يرغب .
*يذهب المعلم إلي اللجنة ويسكن
في استراحات غير آدمية ولو محافظة بعيدة ليس بها مياه يذوق الأمرين في اللجنة يذهب المعلم إلي اللجنة من غير غسيل وشه لعدم وجود المياه .
... *قد يستلف المعلم للذهاب للجنة ومن ثم بعد ذلك يدوخ علي ما يصرف
الفلوس الخاصة بأعمال الإمتحانات
بعد ما يرجع بلده بثلاثة أو أربعة أشهر وفي بعض الأحيان
تصل إلي ستة أشهر بحجة عدم توافر فلوس لهم وقد يموت المعلم قبل أن يصرف حقوقه المالية وعندما تأتي إليه بعد طول عذاب تحول أمانات لأنه مات ويدوخ أولاده في صرفها فلماذا هذا التعذيب للمعلم واولاده علماً بأنه لم يقصر في هذه الأعمال وإذا مات أثناء الأعمال بسبب شغب أو خلافه لا يوجد تأمين علي حياته علماً بأنه يتم خصم تأمينات من المعلم ونادراً ما يستفيد من هذه التأمينات .
*يوجد في كل لجنة سكرتير (أي
مندوب صرف ) ماهي وظيفته في
اللجنة :وظيفت تكمن في تجميع استمارات المعلمين المالية فقط لتعتمد
من الوزارة ثم ترجع لكل مشترك في هذه الأعمال إلي محافظته
مع العلم مندوب الصرف (السكرتير )عمله الحقيقي هو تجهيز الإستمارات وتفرغها في كشف ماليات لتعتمد من المحافظة التي بها اللجنة علي أن يصرف كل مشترك في أعمال الإمتحانات حقوقه المالية في آخر يوم من أعمال الإمتحانات هذا هو دوره الحقيقي أما ما يحدث هو خلاف ذلك وبالتالي لا داعي لوجود مندوب صرف باللجنة فيا ليتنا نقدر ونوقر ونحترم كل من يشترك في أعمال الإمتحانات مع توفير الحقوق المالية لهم
والمفترض أنه معمول حسابها في الميزانية ولكن بقدرة قادر تختفي ويحاول أن يجدو لها طريقة لصرفها بعد اللجان بثلاث أو أربعة أشهر وقد لايصرفها بسبب وفاته كل هذا كان قبل وبعد الثورة ولا جديد و لااحترام لآدامية المشتركين بأعمال الإمتحانات ولا حياة لمن تنادي فيا من تضعون الميزانيات هل عملتم حسابكم لهؤلاء ولا بعد ما تنتهي أعمال الإمتحانات ندور ونبحث من أين نصرف لهؤلاء حقوقهم المالية
علماً بأن المسئولين
بالوزارة والمديريات يصرفون حقوقهم المالية فور انتهاء أعمال الإمتحانات .

منقول

من طرف **Admin** الثلاثاء 24 أبريل 2012, 1:24 am

طالب
معظم المعلمين بتعديل نظام التظلمات لطلاب الثانوية العامة مؤكدين انه يجب ألا يقتصر الأمر عند مراجعة عمليات الجمع
والبحث عن الاجابات المتروكة دون تصحيح مطالبين بالبحث عن اسباب المشكلة من خلال توفير أماكن استراحات آدمية للمصححين
واصدار قرار بعدم اعطاء المصحح أكثر من ثلاثة مظاريف في اليوم حرصا علي صالح الطلاب وتلافيا لعدم
حدوث أخطاء.
أكدوا ضرورة التخلص من الروتين
العقيم والشروط التي يضعونها للتظلم من خلال معايير خاصة للتظلم واعادة
التصحيح في حضور الطالب وولي الأمر ووجود نموذج الاجابة المعتمد من الوزارة مقترحين ضرورة ان
تعيد وزارة التربية والتعليم النظر في المبلغ المدفوع عن اعادة تصحيح كل مادة.
قال أحمد محمد شحاتة ان التظلمات في
الثانوية العامة حق مشروع لكل طالب بحيث يجب ان تكون هناك ضوابط مقننة فلا يصح لكل طالب ان يعمل
تظلم مشيرا إلي أن التظلمات في الثانوية ليست بجدوي بمعني ان يتم مراجعة الدرجات فقط بدون تصحيح الورقة فما فائدة
التظلم فأسهل ما يكون هو رصد الدرجات لدي الكنترول ولكن اطالب بتصحيح الورقة كاملة لاعطاء كل طالب حقه
في التظلم ولكن بضوابط.
أوضح عبدالفتاح صلاح ان الاخطاء
واردة في أي نظام طالما وجد العامل البشري ونظام الامتحانات والاسئلة في
التعليم المصري يساعد علي وجود بعض الاخطاء الناتجة عن التقييمات المتباينة من معلم لآخر خاصة في المواد النظرية والاسئلة
المقالية والثانوية العامة جزء لا يتجزأ من تلك المنظومة فهناك اخطاء للمصحح في تقييم الاجابات.
اضاف ان هناك اخطاء تجميعية
وارد وجودها والمهم للطالب ان يتظلم من درجاته إذا شعر بأنها لا تعبر عن اجاباته وله ان يطالب
ان يعاد تصحيحها مرة أخري بواسطة موجهين عموم أو مدرسين أوائل ولا يصح ان يقتصر الأمر عند
مراجعة عمليات الجمع والبحث عن الاجابات المتروكة دون تصحيح علي ان يسمح للطالب طلب الاطلاع علي ثلاث ومواد فقط لأنه من
غير المعقول ان تتواجد الاخطاء في كل المواد لطالب واحد وذلك توفيرا للوقت والمجهود والنفقات.
قال انه ستقل الحاجة علي
طلب اعادة التصحيح إذا تغير نظام الثانوية العامة بحيث لا يرتبط دخول الكليات بمجموع الدرجات وبحيث تتحكم
فوارق النصف الدرجة والدرجة في توزيع الكليات كما سيساهم تطوير وضع الاسئلة ونظام الامتحانات وتوفير المناخ الجيد للمصححين
علي توافر قدر كبير من الاطمئنان لدي الطالب لدرجاته والاقلال من الطلب علي اعادة التصحيح.
حق
اشار محمود رمضان
الفرغل إلي أن من حق الطالب ان يتظلم من مادة ما لكن ما جدوي التظلم إذا كان الكنترول يقوم بتجميع
الدرجات الخارجية للورقة الامتحانية دون تصحيح ومراجعة الاجابات من داخل الورقة أو النظر
إليها فعدم المراجعة الدقيقة تعد اهدار لحق الطالب وقد يرتبط مصيره ومستقبله علي درجة أو اثنتين وخاصة في الاسئلة
المقالية التي تعتمد علي تقدير المصحح.
اضاف ان هناك مشكلة أكبر تواجه
المصحح فهو يقع تحت ضغط عصبي كبير خلال التصحيح من ضيق للوقت وسوء
الاستراحات المعدة للمصححين مما قد يتسبب في وقوع اخطاء تودي بمصير بعض الطلبة لكن لابد من
معايير خاصة للتظلم واعادة التصحيح في حضور الطالب وولي الأمر وكذا وجود الاجابة المعتمد من الوزارة نموذج.
مظاريف الأسئلة
قال منتصر الجميلي انه حينما
نستلم مظاريف التصحيح نجد انه في الوقت الذي يصرح فيه الوزير لجميع وسائل الاعلام ان التصحيح يسير
بالشكل العادي دون ضغط علي المصححين نجد لجان التصحيح تمارس كل اشكال التعنت والضغط علي المعلم
فقد كنا نصحح من أربعة لخمسة مظاريف في اليوم والمظروف الواحد يحوي خمسين ورقة!!
اضاف ان يصدر الوزير قرارا وزاريا بأنه
يمنع اعطاء المصحح أكثر من ثلاثة مظاريف في اليوم حرصا علي صالح الطلاب وتلافيا لعدم حدوث
اخطاء.
أما فيما يخص التظلمات
يري ضرورة ان يكون التصحيح لكامل الورقة وليس لتجميع الدرجات فقط يري الطالب ان هناك اجابة
صحيحة واحتسبت خطأ لكن قد يرفض النظر لها طالما هي مصححة.
كما اتفق مع المطالب بزيادة
المبلغ المخصص للتظلم حتي لا يكون الأمر لمجرد التسلية والاطلاع علي الورقة وحتي
يؤخذ الأمر بمأخذ الجدية.
أوضح أحمد عصر مستشار التاريخ
إلي ضرورة أن يتم تهيئة الجو الملائم للمصححين واعطائهم مساحة من الوقت لكي يتم
التدقيق في اجابات الطلاب خاصة ان الضغط الشديد عليهم يؤدي بهم إلي الوقوع في الأخطاء وهذا يضيع من حقوق العديد من
الطلاب الذين لا يملكون قيمة التظلم أو يعلمون انه لا جدوي من التظلم رغم انهم يعلمون انهم يستحقون
درجة أكبر في المادة.
يشاركه الرأي فتحي عبدالعال
موجه لغة عربية مؤكدا ضرورة أن يتم إعادة تصحيح لبعض الجزئيات التي يخطيء
فيها المصححون ولا يمكن الاكتفاء بمجرد
الرصد فقط أما مسألة إعادة الورقة كاملة فإنها مستحيلة لانها ستكون
بمجرد عبء كبير
جدا مع ضرورة تشديد العقوبات علي المخطئين.

من طرف **Admin** الثلاثاء 24 أبريل 2012, 2:58 am

أكد محمود ندا، مدير عام الإدارة العامة للامتحانات، أنه سيتم غداً
الاجتماع بمشرفى عموم الاستراحات بالمديريات التعليمية على مستوى
الجمهورية بحضور 27 مسئولاً، وذلك لاستلام الضوابط الجديدة المنظمة لأعمال
الاستراحات واستعداداً لامتحانات الثانوية العامة و التى تحدد اختصاصات
المشرف العام على الاستراحات.

ومن أهمها التأكد من تجهيزها على مستوى المديريات التعليمية وإبلاغ
الإدارات التعليمية بإعداد المنتدبين المغتربين لكل إدارة وكذلك إمساك
دفتر لتسجيل جميع النزلاء بالاستراحة مع إرفاق صورة خطاب الندب وإرسال كل
الكشوف إلى الإدارة العامة للامتحانات والإدارة المركزية للأمن.

وأكدت وزارة التربية والتعليم فى بيان لها اليوم الاثنين، أن الإدارة
العامة للامتحانات تحاول جاهدة فى تسجيل جميع مواقع الاستراحات على الموقع
الرسمى لوزارة التربية والتعليم حتى يستطيع المعلم الوصول إلى الاستراحة
بأقل مجهود.

من طرف **Admin** الثلاثاء 24 أبريل 2012, 3:12 am

أشهى المأكولات

جميع أنواع الحلوى

دليل مدارس وصيدليات ومستشفيات المطرية

أعمال الإمتحانات ?!!!!!!!!

أعمال الإمتحانات ?!!!!!!!!

بعد عودة السنة الواحدة نسف نظام التظلمات.. مطلب جماهيري

اجتماع مشرفى الاستراحات بالمديريات التعليمية استعداداً لامتحانات الثانوية

رد: أعمال الإمتحانات ?!!!!!!!!