المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر

المنتدى المصري الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الزينى: لن أمنح "أبو إسماعيل" صوتى.. وشفيق" متورط فى موقعة الجمل.. و"موسى" لم يكن جزءا من النظام السابق.

اذهب الى الأسفل

الزينى: لن أمنح "أبو إسماعيل" صوتى.. وشفيق" متورط فى موقعة الجمل.. و"موسى" لم يكن جزءا من النظام السابق. Empty الزينى: لن أمنح "أبو إسماعيل" صوتى.. وشفيق" متورط فى موقعة الجمل.. و"موسى" لم يكن جزءا من النظام السابق.

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 07 مارس 2012, 11:34 am

الزينى: لن أمنح "أبو إسماعيل" صوتى.. وشفيق" متورط فى موقعة الجمل.. و"موسى" لم يكن جزءا من النظام السابق. S220095123951
المستشارة نهى الزينى الفقيه الدستورى
أكدت المستشارة نهى الزينى، الفقيه الدستورى أن الأفضل لمصر هو ألا يكون
نواب البرلمان هم فى نفس الوقت أعضاء فى اللجنة التأسيسية لوضع الدستور،
حتى لا نضع السلطات كلها فى يد واحدة، مضيفة أننا كلما فصلنا بين السلطة
التشريعية والتأسيسية كان أفضل لتحقيق مبدأ الفصل بين السلطات، قائلة
"المادة 60 من الإعلان الدستورى معيبة لأنها تعطى أعضاء الشورى والشعب
الحق فى انتخاب لجنة وضع الدستور، ولذلك من السيئ أن ينتخب النواب أنفسهم،
ولكنه ليس مستحيلا، ولابد أن يكون الدستور القادم معاهدة سلام".

وأضافت الزينى خلال لقائها مع الإعلامية هالة سرحان فى برنامج ناس بوك على
قناة روتانا مصرية أن المحكمة الدستورية، إذا قضت ببطلان البرلمان فإن
قراراته سارية، وذلك لتحقيق الاستقرار مؤكدة أن أعضاء الشورى والشعب
المنتخبين فقط وليس المعينين من حقهم انتخاب الجمعية التأسيسية مطالبة
بوجود لجنة صياغة مكونة من فقهاء الدستور وأصحاب الموهبة والمهارة فى
الصياغة التشريعية وأن يكون دور الجمعية مناقشة القضايا والاتفاق حولها
لأن الأفكار منشأها سياسى، ولكن المواد لابد أن تكون بلغة قانونية منضبطة.

وقالت الزينى: " ما معنى النص الموجود فى الدستور ويقول إن الصحافة سلطة
رابعة، وهذا النص مضحك ولا يجب أن تراعى لجنة صياغة الدستور عدم وضع مثل
هذه النصوص التى وضعت من قبل لمغازلة الصحافة فى وقت من الأوقات وأؤيد
انتخاب الرئيس أولا قبل الدستور، لأن المجلس العسكرى فقد شرعيته، ولم يكن
أمينا على أرواحنا وأموالنا ولا يمكن أن أستئمنه على انتخابات الرئاسة "
مشيرة إلى أن الرئيس التوافقى والمادة 28 والإعلان الدستورى، كلها مؤشرات
لا تبشر بالخير فى الانتخابات الرئاسية القادمة.

وأضافت الزينى أن قضية التمويل الأجنبى كان هدفها إرسال رسالة للعالم أن
القضاء المصرى غير مستقل مؤكدة أن هذه الأزمة مسرحية لتشويه القضاء قائلة
"الوزيرة فايزة أبو النجا تعلم جيدا أن هذه المنظمات تعمل فى مصر منذ
سنوات، وتقدمت بطلب ترخيص والحكومة قالت لها اشتغلى وتعلم نشاطها جيدا،
ولماذا الآن تخرج تصريحات وصرخات إعلامية بشكل يجيش ويشحن الشعب ضد هذه
المنظمات" مشيرة إلى أن الحكومة هى المسئول الأول عن أزمة التمويل الأجنبى
وأن التصريحات التى يخرج بها الجنزورى وأبو النجا تعد تدخلا فى أعمال
القضاء مما يهدم سلطته الآن.

وأكدت الزينى أن النظام المباركى مازال قائما وجاثما على صدور المصريين
بكل شخوصه التى تصنع الأزمات الآن وتهين القضاء مضيفة أن الزعامة لا يمكن
أن يشتريها أحد بكنوز الدنيا قائلة " لن أترشح للرئاسة رغم أن الكثيرين
طلبوا منى ذلك ولكن ليس معنى أن يطلب من حولك من أصدقائك أن تترشح أن
توافق فالمسألة أصبحت مضحكة وفجة واحنا مش عارفين نتوسط فى أمورنا وجرائم
العالم لا تنتهى، حيث يقول المرشح المحتمل للرئاسة فلان وهو لم يحصل حتى
على توقيع واحد أو يترشح رسميا ".

وقالت الزينى " مازلت أرفض أبو إسماعيل وزاد رفضى له فأنا لا أستسيغه
كرئيس للجمهورية لأنه سيفشل فى إحداث التوافق لتعبيره عن اتجاه واحد فقط
وعلى الأقل يجب أن تتفق حوله عدة اتجاهات وأكن له الاحترام وآراه زكيا،
ولكنى لن أمنحه صوتى، فقد نالنى من وراء رفضى هذا الكثير من الأذى فقيل
عنى أننى أرفض الإسلام عندما أرفض أبو إسماعيل وكلما أستمع إليه أكثر
أتأكد أنه لا يصلح أكثر فهو لم يمارس السياسة من قبل".

وتوقعت الزينى ظهور وجوه جديدة تأخذ الموضوع بجدية أكثر، ولكنها لن تعلن
عن نفسها إلا عند فتح باب الترشح بسبب مخاوفهم من مخاطر الدخول فى
المنافسة الآن، مشيرة إلى أن عمرو موسى كان وزيرا للخارجية، ولم يعرف عنه
الارتباط الشخصى الوثيق بمبارك وعائلته ولم يكن جزءا من النظام وإنما
وزيرا فيه ولا يجب وضعه فى سلة واحدة مع أحمد شفيق الذى تدينه الكثير من
الاتهامات حيث كان لصيقا للمخلوع، وليس له الحق فى طرح نفسه للرئاسة
لتورطه فى موقعة الجمل.

وعن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أكدت الزينى أنه شخص كاريزمى وشريف ولا
غبار عليه وشديد الاحترام ويحمل صفات الزعامة وله تاريخ سياسى مشرف رغم
اختلافها معه، بسبب تصريحاته الأخيرة، أما الدكتور محمد سليم العوا فترى
أنه أعلن ترشحه وطرح نفسه لإدارة البلاد رغم إعلانه من قبل عدم صلاحيته
لخوض الانتخابات مشيرة إلى أنه رجل مفكر وله أنصاره ومؤيدوه قائلة "حمدين
صباحى شريف ونبيل وبسيط وفوق مستوى الشبهات ومنذ أن كان شابا ومواقفه
ثابتة لا تتغير، ولم يكن جزءا من النظام السابق وله كاريزما وليس لديه
فكرة الذاتية التى تقصى الآخرين، لأن المنتفخين دائما هم أقزام".

وأكدت الزينى أن المستشار هشام البسطويسى رجل محترم ورمز من رموز
الاستقلال، ولكن القاضى الجيد لا يصلح أن يكون سياسيا جيدا لأن الاثنين فى
تضاد، حيث إن القاضى بطبيعة الحال يرى الأشياء إما أبيض أو أسود إما بريئا
أو مدانا، أما السياسى فلابد من اتسامه بالمرونة والمواءمة، واللؤم ويقبل
اللون الرمادى الذى لا يصلح على منصة القضاء قائلة "أما المهندس يحيى حسين
عبد الهادى فهو مثال للمواطن الصالح وتعجبت عندما طرح نفسه للرئاسة لأن
الفترة القادمة لن يستسيع الشعب وجود زعيم ذى خلفية عسكرية".

ومن ناحية أخرى أكدت الزينى أن مصر كتلة واحدة وفكرة تقسيمها خرافات
تخيلية روجها بعض المرضى النفسيين أو تعبير عن غضب اتجاه ما مضيفة أن
خرائط تقسيم مصر المزعومة لها علاقة بمراقبة الانتخابات الرئاسية قائلة
"هل الإعلام أصبح اليد التى تستخدم لإفزاع الناس؟" مشيرة إلى أن الأمازيغ
هم بربر، ولكنهم يرفضون هذه التسمية ومن الصعب احتواؤهم ومن الخطأ أيضا
التعامل معهم بسلطوية أو تمييز عرقى وأنهم يستطيعون العيش فى وئام وسلام
دون تدخل فى شئونهم.










Admin
Admin
Admin
Admin

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 3034
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
المزاج المزاج : الله أكبر فوق الجميع

https://alshheidalmas.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى