المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى المصري الحر

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتداك مستفيدا ومفيدا الرجاء التسجيل أو الدخول
يـــــــــــــارب احفظ مـــــــــصر

المنتدى المصري الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيسى فى لقاء الساعات الثلاث مع رؤساء تحرير الصحف: لم نتدخل عسكريًا فى ليبيا حتى الآن

اذهب الى الأسفل

السيسى فى لقاء الساعات الثلاث مع رؤساء تحرير الصحف: لم نتدخل عسكريًا فى ليبيا حتى الآن Empty السيسى فى لقاء الساعات الثلاث مع رؤساء تحرير الصحف: لم نتدخل عسكريًا فى ليبيا حتى الآن

مُساهمة من طرف بلبل حيران الأحد 24 أغسطس 2014, 6:09 pm

السيسى فى لقاء الساعات الثلاث مع رؤساء تحرير الصحف: لم نتدخل عسكريًا فى ليبيا حتى الآن Alsisi-emad-0hosen-diaa-rashwan-motamar-230
وصف الرئيس عبدالفتاح السيسى حال مصر الراهن بالقول: «نحن أمة فى أزمة»، لكنه أكد أيضا أنه طالما ان الشعب والجيش يقفان معا بثبات فهما قادران على التصدى لكل العالم وليس داعش فقط.
وأضاف الرئيس فى حوار موسع مع رؤساء تحرير الصحف المصرية صباح أمس الأحد في قصر الاتحادية أن المشكلة الخطيرة التى تواجه مصر هى الدعم خصوصا إذا لم تتم مواجهته بالطريقة الصحيحة.
وتحدث الرئيس مطولا ـ فى اللقاء الذى حضره بعض أعضاء المجلس الأعلى للصحافة ونقابة الصحفيين ـ عن دور الإعلام، مشيرا إلى أن مسئولية الحفاظ على تماسك الدولة ومناعتها مسئوليتنا جميعا.
وكرر الرئيس أن هناك تحديات حقيقية تواجه مصر ولابد من تمثل هذا التحدى دائما ومجابهته.
وحذر السيسى من استثمار بعض القوى لبعض الأزمات المعيشية التى يعانى منها الناس وبالتالى فلابد من زيادة مناعة وممانعة وتماسك الدولة وهذا يتطلب أداء غير تقليدى ومتسارع من الدولة وتفهم من الإعلام.
وتحدث الرئيس عن مشكلة الكهرباء وارتباطها بالتحديات الراهنة فقال إن المشكلة ليست جديدة وأسبابها معروفة للجميع وكذلك حلولها.. والسؤال كيف تناولها الإعلام؟ وهل كان ذلك لزيادة ممانعة الدولة أم لا؟.وضرب مثلا برجل لا يملك شيئا ويريد أولاده أن يستدين لكى يشترى لهم الملابس أو احتياجات المنزل.
واستطرد الرئيس قائلا أن الدولة تدعم الكهرباء مرتين فهى تبيع الوقود بأقل من ثمنه للمصانع وتتيح المنتج النهائى بأقل كثيرا من تكلفته. إضافة إلى انخفاض كفاءة المحطات وصيانتها وتراجع كفاءة الوقود،وعدم تسديد حصة الشريك الأجنبى الذى بدوره لا يقوم باستثمارات جديدة.
وتحدث الرئيس عن الذين ينفذون أعمالا إرهابية ضد المحطات والمحولات والابراج قائلا إنهم يريدون أن يهتز التماسك الذى نشأ بين بعد 30 يونية، ولدفع بعض البسطاء إلى التساؤل عن السبب فى خلع الرئيس الأسبق طالما أن المشاكل المعيشية كما هى، وهم ينسون أن المصريين خلعوا مرسى ليس بسبب أزمة الكهرباء ولكنه لأنه كان يريد أن يأخذ مصر بأكملها إلى اتجاه مختلف تماما.
وخاطب الرئيس الإعلاميين قائلا لماذا لا تتحدثون عن الدعم الذي تقدمه الدولة وحجمه أكثر من 300 مليار جنيه؟ وإذا نجحنا فى تدبير هذا المبلغ الآن فماذا سنفعل العام المقبل؟. وكشف الرئيس عن دخول اكثر من 200 مليار جنيه من الدول الشقيقة لمصر في الشهور العشر التي اعقبت 30 يونية.
لكنه أكد أن الدعم لن يرفع إلا عندما تكون «جيوب المصريين مليانة» وهذا لن يتحقق إلا بمشروعات كبرى وكثيرة.
وتحدث السيسى عن مغزى مشروع قناة السويس، مؤكدا أنه أصر عليه حتى يكون هناك اصطفاف شعبى ويستطيع الناس أن يروا شيئا منجزا خلال فترة زمنية محددة.
ووجه الرئيس لوما مبطنا إلى الإعلاميين الذين يتحدثون عن المشاكل كثيرا ولم يقدموا حلولا عملية مثل تقديم مرشحين شباب جدد للأحزاب لكى نختار من بينهم الأصلح وليكن هناك مثلا 800 شاب من المتعلمين جيدا والمؤهلين وعندهم تجرد ووطنية ووقتها لن نقلق بشان البرلمان المقبل.
وقال السيسى إن الأوروبيين وقفوا مع الدول التى تعرضت لمشاكل اقتصادية كبيرة فى قارتهم، لكن هل وقفنا نحن مع فقرائنا وهل ساعدنا الضعفاء لدينا؟ز
كما تحدث الرئيس مطولا عن أزمة الخطاب الدينى والصورة المشوهة التى يقدمها البعض للإسلام فالدين يتناغم مع التطور ولا يتقاطع معه.. والدين يصفى النفس ويعمل على سعة الصدر. وانتقد الرئيس معالجة بعض الفضائيات لقضايا كبرى مثل الإلحاد، مشيرا إلى أنه ينبغى معالجة مثل هذه القضايا بحكمة بالغة وعدم التركيز على الجوانب الشخصية للأفراد بل علينا أن نسأل أيضا ما الذى دفع هؤلاء الشباب إلى الاتجاه لهذا الطريق؟.
وكشف الرئيس عن ان أحد الأشخاص قال له لماذا تجلس مع الوزراء كل هذا الوقت الطويل؟. فرد عليه الرئيس مستنكرا: وهل تريدنى أن أمثل عليهم.. ثم أضاف إننى مهتم كثيرا بالتفاصيل فى المشاكل المعيشية والخدمية ضاربا المثل بنقاش معمق مع المسئولين عن الفترات الزمنية لحفر مترو الأنفاق وتكلفة ذلك.
وتطرق الرئيس إلى كيفية النهوض بالسكة الحديد والمترو وأن ذلك يتطلب أموالا ضخمة، بل إن سعر تذكرة المترو الحقيقية سيصل إلى تسعة جنيهات اذا كان هناك تشغيلا تجاريا. وأضاف الرئيس أنه لم يكن يتحدث عبثا حينما قال إن حل مشاكل مصر يتطلب تريليون جنيه لكى يحل كل المشاكل المزمنة ومنها الكهرباء "وقتها كنت أستطيع التعاقد فورا على بناء عشر محطات كهرباء بسبعين مليار جنيه".
وخطاب السيسى الصحفيين قائلا: أوعوا تفتكروا إنكم شيلتونى البلد كده.. لا أنتم هتشيلوا معايا.. البلد لن تقوم بالحكومة بس أو بالسيسى بس.. كان غيرى أشطر».
وعن المصالحة مع الإخوان ـ الذين لم يسمهم بالاسم ـ قال الرئيس: المصالحة ليست معى، أنا راجل بسيط ولا أزعل من أحد، المصالحة يجب أن تكون مع الشعب الذى يتألم كل يوم من قطع برج الكهرباء أو استهداف القطار أو تعطيل المواصلات، المصالحة تبدأ مع الشعب وتراضى المصريين، وهذا لا يتحقق إلا برضا الناس، الموضوع ليس معى ولا حتى مع النخب، ولا أستطيع أن آخذ الناس إلى طريق هى لا تريده».
وقال الرئيس إننا نحتاج من ستة أشهر إلى سنة للمحافظة على كتلة وتماسك المواطنين، حتى نستعيد للشعب ثقته فى نفسه وفى الآخرين التى اهتزت كثيرا. وأضاف الرئيس أن المشروعات الكبرى التى يتم تنفيذها هى أحد الوسائل لاستعادة هذه الثقة. ولذلك فإنه عندما يرى الناس الطرق الجديدة والأراضى التى سوف يتم استصلاحها وزراعتها فعلا سوف يصدقون أن هناك نية حقيقية للبناء. ولن يتكرر مرة أخرى فكرة الإعلان عن زراعة 500 ألف فدان وبعدها بسنوات طويلة لا يتم إلا استصلاح 32 ألف فدان. وأكد الرئيس أن المواطن سوف يرى مليون وحدة سكنية بعد عام من الآن.
وعاد الرئيس مرة أخرى للحديث عن المتطرفين قائلا: «أوعوا تفتكروا إن الدين بتاعهم عنده فرصة حقيقية، هذا ليس الدين، وهذا ليس الإسلام». وأضاف الرئيس أن التقاتل والتصارع سوف يستمر لسنوات فى المنطقة وللأسف فإن وعى كثير من الناس قليل.
وقال الرئيس إنه لو أن هناك 10٪ فقط من الشعب اتبع الأفكار المتطرفة لصارت لدينا مشكلة، لأن هؤلاء سوف يعيشون فى بيئة متطرفة، وأولادهم قد يتشربون أفكارهم لاحقا.
وكرر الرئيس القول بأن بعض الدعوات سواء الليبرالية أو الدينية التى تدعو إلى تفكيك الدولة بحجة إعادة بنائا لا تدرك أنه يستحيل إعادة الدول بعد تفكيكها. خصوصا أن المتربصين بمصر كثيرون وكذلك من لا يريدون لها الخير. وأكد الرئيس أنه عندما يتحدث عن تثبيت الدولة فهو لا يقصد الأشخاص أو النظام، خصوصا أن حدودنا كلها «ليست مستريحة». مطالبا بالنظر إلى نموذج داعش ودوره فى جذب الاهتمام والأنظار.. ولماذا الآن؟
وطالب الرئيس الصحفيين بالتأكيد على مبدأ استقلال القضاء وعدم المس به.
وعن مشكلة التموين قال الرئيس إن الناس سوف تحتاج من ثلاثة إلى أربعة شهور لكى تتعود على النظام الجديد لمنظومة التموين الجديدة، مؤكدا أنه يحقق التنوع فى السلع للمواطن البسيط.
وكشف الرئيس عن أنه التقى بسيدة صدفة فى الشارع كانت تحمل «الرغيف المدعم» وعندما نظر إلى الرغيف اكتشف أنه «مش حلو كما أتمنى.. ومش سيئ كما نتخيل»، وأضاف أن السيدة شكت له من أن حصتها 25 رغيفا والمخبز لا يسلمها إلا عشرة أرغفة.
وأضاف الرئيس أنه يتحدث مع الوزراء وكبار المسئولين كثيرا، مضيفا أنه يسعى إلى تطبيق أن يصل سعر كيلو اللحم إلى 35 جنيها طالما أن تكلفة استيراده من الخارج لا تزيد أحيانا على 27 جنيها، لكن لكى يتحقق ذلك ويدخل هذا النظام فى شرايين الدولة فإنه يحتاج إلى حوالى ستة شهور على الأقل.. كما أكد الرئيس أنه جلس خمس ساعات مع محافظ القاهرة لكى يعرف منه تفاصيل جراج التحرير حتى يتم التأكد أنه سيعمل بكل الكفاءة المطلوبة.
وعن منظمة هيومان رايتس ووتش التى أصدرت تقريرها مؤخرا عن فض رابعة قال السيسى: عليكم أن تتأملوا فى هذه المنظمة التى أنشأها رجل أعمال أمريكى وأنفق عليها 100 مليون دولار.. الآن صارت أداة وحمت أمريكا من أن يتم انتقادها. ثم تساءل: لماذا لم ننجز تقريرنا نحن فى مصر وأين جهدنا وأين الصور والسىديهات الخاصة بما كان يحدث فى رابعة والاعتصام، وماذا نقلت قناة الجزيرة على مدار 45 يوما.. هل ذهب أحد وسجل لأهالى رابعة ونقل الحقيقة حتى يعرف العالم القصص المختلفة.. ثم أردف السيسى ليس مشكلة أن ننقد أنفسنا إذا أخطأنا.. نحن فى مهمة واحدة.
وعن الأوضاع فى غزة قال الرئيس لن نتخلى عن دعم القضية الفلسطينية، نجتهد لكى نوقف إطلاق النار لكن منظورنا أكبر من موضوع غزة، فالعدوان يتكرر كل فترة، ولن يتوقف إلا بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف. وأضاف السيسى أنه رغم الألم لكل قتيل أو مصاب وبيت مهدم فالهدف من خطوة التهدئة هو الانطلاق إلى حل نهائى وقلنا هذا الكلام من قبل للأمريكيين والأوروبيين ونتمنى أن ينتهى هذا الأمر بعملية سياسية ونعطى أملا للفلسطينيين يعيشون عليه،وكل ما أقوله موجود فى وجدان المصريين كلهم.
اضاف السيسي:«أنا مش عايز أقول كلام يضر بالتهدئة، لكن الثمن اللى ممكن تاخده ممكن يضيع عليك، علينا أن نستغل أن القضية فى بؤرة الأحداث، فالقضية ليست إعمار غزة ـ وهو أمر مطلوب ـ بل حل القضية بأكملها ونحن نبذل كل جهد بإخلاص وتجرد».
وقال الرئيس أيضا إن معبر رفح لم يكن فى ترتيبات اتفاق 2005، حتى لا يتم اختزال المعابر فى معبر رفح.. هناك دولة احتلال مسئولة مسئولية كاملة، وهناك 5 معابر أخرى.
وتطرق الرئيس إلى ما أسماه بحروب الجيل الرابع كاشفا عن وجود موقع عربى على الانترنت يتحدث عن تشجيع الثقافة والعمل الفنى العربى ويدفع مقابل ذلك ألفى دولار شهريا لكل مقال أحيانا.. ثم تساءل قد يتكلف ذلك مائة مليون دولار لكنه مبلغ بسيط للذين يدفعون مقابل أن يشتروا أو يضمنوا ولاء كل النخبة العربية. كما تحدث الرئيس عن موقع الكترونى هو «العربى الجديد» وقناة فضائية تدعى «مصر الآن» يتم تمويلها من قطر وتركيا والإخوان ضد مصر. وأضاف الرئيس هذا هو العمل الذى سيتم ضدنا فى الفترة المقبلة وكذلك على أولادنا فى الجامعات. والحل لمواجهة كل ذلك أن نكون كلنا على قلب رجل واحد.
وبعد ذلك بدأت المداخلات من رؤساء التحرير وأدارها ضياء رشوان نقيب الصحفيين الذى أكد أنه تم تشكيل لجنة من جهات مختلفة سوف تجتمع الأسبوع المقبل بشأن المجالس الثلاثة الخاصة بتنظيم شئون الإعلام، متوقعا أن يكون هناك مشروعات قوانين جاهزة خلال ثلاثة شهور.
وتحدث أكثر من رئيس تحرير عن الأزمة المالية الخانقة التى تمر بها المؤسسات القومية فقال الرئيس إن الرقم المطلوب هو عشرة مليارات جنيه، لكن لا توجد أموال وأن هناك اجتماعا قريبا لبحث الأزمة، مؤكدا أنه لن يكون فى صالح مصر أن تقع الصحف القومية.
بدورها طالبت أمينة النقاش رئيس تحرير الأهالى من الرئيس أن يدعم الصحف الحزبية التى تواجه أوضاعا صعبة.
وطالب الدكتور عبدالحليم قنديل من الرئيس أن يؤكد انحيازه العملى للطبقات الشعبية وألا ينحاز لرجال الأعمال، وألا يتحدث عن السادات باعتباره زعيما لأنه على حد تعبير قنديل هو "أول من صنع الانحطاط"، ووقال قنديل أن القيادة هى انحياز، ولابد من انحيازات قبل الإنجازات.. مطالبا الرئيس أن ينفذ تهديده لرجال الأعمال الذين نهبوا ثروات مصر.ورد السيسى بالقول إنه علينا أن نتحدث عن دور السادات فى إطار ظروفه وقتها، فالشعب تحمل المعركة طويلا والمنطقة لم تدعم مصر بعدها.
وسأل محمد عبدالهادى علام رئيس تحرير الأهرام عن الأوضاع فى ليبيا؟ فرد الرئيس بأن مصر لم تتدخل فى ليبيا حتى الآن. لكنها تتواصل مع الجيران بشأن حل الأزمة، وقطر والجزيرة تتكلم عن دور لمصر وهذا غير صحيح، نحن مشتبكون مع الوضع الليبى ونتصل بهم ومستعدون للمساهمة فى الاستقرار.
وأكد الرئيس ردا على أسئلة الشروق والأخبار أنه لم ينس الصعيد فى خطة التنمية، مشيرا إلى أن عبد الناصر كان لديه 5 ملايين فدان أعطاهم للفقراء بقرار على ورقة وانا لا املك هذا الان.
كما تحدث الرئيس عن التكلفة العالية لمد المياه الصالحة إلى سيناء عبر ترعة السلام والحاجة إلى بناء محطات صرف صحى فى 500 قرية.
ونفى الرئيس أن تكون مصر لاتزال تصدر الغاز لإسرائيل، كما أكد ردا على سؤال للشروق أن نكون نستورد الغاز من إسرائيل أيضا، مشيرا إلى خطر تعرض مصر لدفع 2 مليار دولار أو أكثر فى قضايا تحكيم دولى رفعتها إسرائيل وغيرها ضدنا.
وعن الأزمة فى سوريا قال الرئيس إن موقفنا الثابت هو وحدة الأراضى السورية والتسوية السياسية ورفض التدخل العسكرى.
وعن سد النهضة قال إنه متفاعل وأنه أخبر رئيس الوزراء الأثيوبى خلال اللقاء فى مالابو أننا لا نعارض بناء سد النهضة أو تنمية أثيوبيا طالما لم يتم المس بحصة مصر من المياه أو تدفق هذه المياه خلال فترة ملء السد وأنه مستعد لزيارة أثيوبيا
بلبل حيران
بلبل حيران
مشرف مميز
مشرف مميز

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 3273
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
المزاج المزاج : عال والحمد لله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى